التعليقات
إن الحب أساس وجود المخلوقات البشرية على الأرض , وأساس تعاملها مع كل شيء من حولها ..
فالحب الأول هو حب الله تعالى الذي فطرنا على ذلك , وحب رسولنا الكريم
ومن بعدها هناك حب أساسي من لم يتذوقه , لايستطيع أن يعيش راضيًا في حياته ,
وهو حب النفس , على الإنسان أن يحب نفسه ويسعد بها ويرضى بما آتاها الله , لكي يتسنى له أن يصب ذلك الحب عى المخلوقات من حوله , أن يحب الجمال , يحب الربيع , يحب والديه , يحب الخير ,
:يحب كل شيء
: ) مقال رائع
قليل من قليل من قليل يفهم هذه اللغة خصوصا موضوع أن "حب الله ورسوله" هو الأصل الثابت في شجرة الحب التي تلقي أفرعها بظلالهاليحتمي بها الناس من هموم الدنيا بالإضافة إلي ثمارها التي هي أنواع الحب الأخرى بدء من حب الوطن مرورا بالأهل والزوج وإنتهاء بالقطط ولا عزاء لمحبي الكلاب
نعود لموضوع قطعة الجليد:هي تحب من حيث لا تدري ولا تحسب وليس الأمر خياران إما هذا أو ذاك. ففي كل حالة هي تعطي، فكونها جليدا تعطي، وإذ ما ذابت تحولت إلي مياه فهي تعطي، وإذ ما تبخرت بفعل أشعة الشمس ثم تكاثفت فأصبحت ركاما فهي تعطي أمطار الخير، ثم تتجمع لتعود قطعة جليد مرة أخرى وهكذا دويلك
وختاما: هل وجدت مخرجا في هذا الكلام مخرجا من الدائرة المغلفة؟
قديما قيل " فاقد الشيء لا يعطيه " فمن لا يملك الحب ولا تغمر نفسه المحبة فلا يمكن له يحب ولا يعطي الحب ، حب النفس دافع للعطاء والبذل ولكن دون أن تكون محبة النفس من قبيل الغرور والإعجاب ..
الأخ هشام ماجد
إضافة طيبة جزاك الله خير ، ولقد اتسعت الدائرة ولا نزال دائما وأبدا داخل هذه الدائرة المغلقة ، جعلها الله دائرة حب وخير وسلام ..
و و فقك الله لما يحبه و يرضاه , جزيت خيرا .
!!
1
تجعلني أكتب ولا أعرف ماذا سأكتب
موضوع جميل مشكور عليه أخى
يا لها من منزلة حين نحصل على الحب الحقيقى بعدها يكون لوجودنا معنى لأنى لا أستطيع أن أحقق معنى العبادة إلا بعد تحقق معنى الحب والذل ... طبعاً قصدى محبة الله تعالى والتذلل إليه ...
بعدها يمكننى تذوق الحب الدنيوى
احب ان اشكرك على ما قدمتة في الساحة الانشادية التي اعجبت العالم الاسلامي واحب ان اشكرك على مقلاتك ما شاء الله وتبارك الله
من زمان وانا اريد اوصل لك كلمة شكر من كثر وانااسمع
اناشيدك وانتا منشدي المفضل واتمنا ان ارى لك مقابلة بالتلفزيون وافضل اناشيدك ان همي يا رحمن حسوا
بعد ما قرأت الموضوع عرفت إني ماني عايشة أو عايشة بدون روح
بصراحة الموضوع أقل ما يقال عنه أنه رائع فلا أعرف أوصفه بماذا
فالكلمات تجد لها طريق من العين للقلب إبداع لا متناهي
فبوركت أخي الكريم على كتابتك ودمت دائما في إبداع مستمر
تحياتي لك:
نهى آلحميد
الحب كلمه أسمى ممايقال عنها
لولاالحب ماإستمرت الحياه
وأسمى معاني المحبه هوالحب في الله ولله
الحب ليس مسرحانعرض عليه أزياءنا
وليس كلمه فاحشه تقال
إلهي إجمعني بأحبتي في الجنان مع نبينامحمدصلى الله عليه وسلم
منبثق من قلب صادق بإذن الله
أسأل المولى ان يحفظك وتسعدنا بالمزيد
الحـــب ليست مجرد كلمه فهي معنى للمشاعر
فلا توجد علاقه على وجه الارض خالية من المشاعر ولو خلت منها لكان ذلك دليل على فناءها
عجز لساني ان يعبر عن مابداخلي من الاعجاب في اسلوبك في الكتابه
فلا يسعني الا ان اقول :ماشــاء الله لاقوة الا بالله
في البدايه احب ان اشيد بهذا الطرح المميز والراقي للموضوع ..
في نظري الحب هو مشاعر صادقه متدفقه تولد في الفطره مع الانسان والحب كلمه ليست سهله تقال لاي كان انما الحب مشاعر واحاسيس داخل الروح والقلب ..
والانسان المحب هو الذي يعطي بلا حدود لمحبوبه ويكرم عليه بأعذب الكلمات والاحاسيس ..
الحب هو السعاده والبهجه في كل العلاقات الانسانيه السليمه سواء في الصداقه او الاخوه او الزواج ..
الحب هو معامله وسلوك و اخلاص ..
تحياتي للجميع ..
جميلة جدا المقدمه .. فعلا كثيرا ما تنتابنا حالات تجعلنا في شعور غريب .. لا ندري عنه شئ الا عندما نكتب فنجد وكأن تلك المشاعر تتكلم وتحكي لنا ما بها
وحكايات الحب لا تنتهي لانه فطري هكذا خلقنا ربنا بمشاعر واحاسيس لابد لها ان تروي
واجمل ما سمعت .. هو كلام رسولنا عليه الصلاة والسلام حين قال عن السيده خديجه رضي الله عنها ( اٍني رزقت حبها )
فما اجملها من كلمه ترن في الاذن وتحرك القلوب والمشاعر .. نعم الحب رزق من الله عز وجل فينحما يكون رزق من الله فما أحله وما اجمله
لكن عندما يكون من هواجس الشيطان وتزين الباطل فماذا يقال عنه لا ادري ؟
وربما تكون هذه المشاعر اسيرة لا تستطيع الخروج ابدا مثل قطعة الثلج وقت الشتاء كلها خير ولكنها مجمده بفعل الطبيعه وهكذا نحن ايضا..
نسال الله العافيه .. وان يرزقنا حبه وحب من يحبه وحب كل عمل يقربنا اليه
جزاك الله خير الجزاء
ودمت بخير
تسلم على هيك مقاله
ومااقدر اتكلم لان الكلام راح يخونني
ربي يوفقك يارب يامشاري
ومبدع
لاهنت
ولكن يعجز قلمي عن التعبير
لا أستطيع ان اقول سوى
جزاك الله كل خير
مبدع دوما يا أستاذي
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة