التعليقات
اريد أن أنقل بعض الأمور التي لاحظتها من قرائتي للبيان وأسماء الموقعين عليه:
1- لم يوقع من "رجال الدين" سوى اثنين واحد مسلم وآخر مسيحي ذرا للرماد في العيون :PIRATE:
2- قال هشام علي حافظ ( إعلامي، ومؤسس جريدة "الشرق الأوسط"-):
((إنه لشرف عظيم أن أوقع على الطلب الذي تريدون بعثه إلى مجلس الأمن لإنشاء محكمة دولية تحاكم مافيات الفتوي الاسلاموسياسية التي تشرع القتل والتدمير باسم الاسلام . إني مستعد للقيام بأكثر من التوقيع ، وإني أتطلع إلى قيام حملة دولية يقودها مفكرون من العالم الثالث التعيس الذي تنهب ثرواته وكنوزه المافيات السياسية والعسكرية المتحالفة مع المافيات الدينية ، لإنشاء وكالة دولية تابعة لمجلس الأمن مهمتها بصفة مستمرة البحث والتنقيب في كل دول العالم عن الأموال والثروات والكنوز المنهوبة من المافيات السياسية والدينية والوسطاء والشركات ومصادرتها وصرفها على التنمية البشرية والاقتصادية في البلدان المنهوبة منها))
لا تستغربوا بد هذا انحياز صحيفة الشرق الأوسط والتغيرات والتخبطات التي تجرى فيها مؤخرا! :DOWN:
3- من بين الموقعين على البيان كتاب في ناشري
ألا ساءت عصبة تجاهر بعدائها لدينها و ثقافتها و أمتها . و تستعدي مجلس الأمن على علماء الأمة وهم حملة مشاعل نورها و ضميرها و الناطقون باسمها .
و لعلهم يستعدونه لاحقاً على القرآن الكريم حيث يقول رب العزة سبحانه و تعالى في سورة الأنفال :" و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم ". و غيرها من الآيات التي تنسفهم و أسيادهم نسفا.
أم لعلهم يستدعونه إذ نزل أحدهم في قبره و جاءه الملكان .
لعل أقل ما يقال لهؤلاء : إذا لم تستح فاصنع ما شئت .
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة