تعتبر الجاليّة العراقيّة في السويد من أكبر الجاليات العربية والمسلمة , حيث تدفقّ على السويد عشرات الآلاف من العراقيين فرارا من النظام البعثي في العراق و أجهزته الأمنية أو طلبا لتحسين الظروف الإقتصادية والمعيشيّة , وينتمي عراقيو السويد إلى مختلف الطوائف و المذاهب , كما أنخرط الكثير منهم في أسواق العمل السويدي , وينقسم عراقيو السويد إلى ثلاث فئات:
موقف الإسلام من قضية الحرية أحد المرتكزات الرئيسة لرسالة الإسلام ، وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يدركون ذلك إدراكا صحيحا ويعبرون عنه أدق تعبير بعبارة تكررت على لسان كثير منهم : " جئنا لنخرج الناس من ظلام العبودية إلى نور الحرية " ، وثمة علاقة جدل بين التوحيد ، بوصفه قلب المنظومة العقائدية الإسلامية ، وبين الحرية ، بوصفها شرطا لازما لصحة الإيمان نفسه.
يبدو أن هذين الرجلين يتشابهان جدا و ان اختلفا احيانا. فاولهما ممثل بحق في حين ان الاخر امضى الكثير في تعلم كيفية التمثيل او الاداء الجيد على الاقل. اولهما نجم "كاوبوي" سينمائي في حين أن الآخر يهوى التصرف على طريقتهم و تفكيرهم ايضا و لكن سياسيا هذه المرة .
إذا تمعّنا في كثير من مفردات اللغة العربية تمعناً دقيقاً ، ونظرنا إليها نظرةً فاحصةً عميقة ، نجد أن هذه المفردات في كثير من أحوالها قد صيغت من مصادر فطرية بسيطة للغاية.
لم يتحوّل دين من الأديّان إلى موضوع للإثارة و الأخذ والردّ والجدل مثلما أصبحت عليه اليوم حال الإسلام في الجغرافيا التي تدين بالإسلام وفي الجغرافيا الغربيّة بل في جغرافيّا المذاهب الدينيّة و المذاهب الإنسانيّة على حدّ سواء.
الإبداع هو كل محاولة إنسانية تتقصد إنتاج أو استخراج عوالم صودرت وسلبت تحت سيف سلطة من السلط، وذلك بتشغيل أدوات سمعية أو بصرية أو مكتوبة إما خلقا (création) أو محاكاة (mimesis).
لقد كان الإبداع عبر تاريخ البشرية مبادرات لانهائية لمقاومة الواقع أو السمو عليه أو الرقي به أو الدفاع عنه. وهكذا تجدرت في السلوك الفردي والتاريخ الإنساني هذه الثنائية السحرية: الواقع والمثال The established order & the ideal order.